اليوم العالمي لغسل اليدين ! شعار 2012 مساعدة المزيد من الأطفال ليصلوا إلى سن 5

[احمد الشريف]

التركيز على الأطفال لخفض الوفيات الناجمة عن الإسهال

80 دولة في القارات الخمس تحتفل باليوم العالمي لغسل اليدين

الوسط - علياء علي

تحشد منظمة اليونسيف منظمة الأمم المتحدة للطفولة ( ملايين الناس هذا العام في 80 بلداً في القارات الخمس لغسل أيديهم بالصابون ضمن فعاليات اليوم العالمي لغسل اليدين الموافق الخامس عشر من أكتوبر/ تشرين الأول من كل عام تحت شعار «لماذا التركيز على الأطفال؟ .»

وتركز اليونسيف جهودها هذا العام على الأطفال وأماكن وجودهم مثل المدارس والملاعب والفصول الدراسية والأماكن العامة في المجتمع معللة ذلك بأن الأطفال يُشكلون نحو 120 طفلاً في العالم النامي كل عام من بينهم الكثيرون ممن لا يتمكنون من الحصول على مرافق صحية لائقة مما يُهدد نموهم وبقاؤهم على قيد الحياة. وبحسب اليونسيف فإن 88 في المئة من الوفيات الناجمة عن أمراض الإسهال يُساهم فيها تدني مستويات النظافة الصحية وانعدام فرص الحصول على خدمات الصرف الصحي ما يؤدي إلى ازدياد وفيات الأطفال دون سن الخامسة، ويُعاني الأطفال من أمراض الإسهال والجهاز التنفسي والوفيات من جراء الظروف التي يعيشونها في بعض البلدان.

ويكمن التحدي في تحويل غسل اليدين بالصابون من فكرة مجردة سلعة إلى سلوك تلقائي يُجرى في المنازل والمدارس والمجتمعات المحلية وعلى مستوى العالم أجمع، وتحويل غسل اليدين بالصابون قبل تناول الطعام وبعد استخدام الحمام إلى عادة متأصلة يمكن أن ينقذ حياة أكثر من أي لقاح أو تدخل طبي، كما أنه سيخفض الوفيات الناجمة عن الإسهال بمقدار النصف تقريباً، والوفيات الناجمة عن التهابات الجهاز التنفسي الحادة من جانب واحد وربع.

وتُشير البحوث والدراسات إلى أن الأطفال من شرائح المجتمع الأكثر نشاطاً وحماساً وانفتاحاً على الأفكار الجديدة والأكثر قابلية لتغيير السلوك.

«غسل اليدين » للحد من وفيات الأطفال دون الخامسة بمقدار الثلثين يهدف اليوم العالمي لغسل اليدين بالصابون إلى الوصول إلى أحد الأهداف الإنمائية للألفية للحد من وفيات الأطفال دون سن الخامسة بمقدار الثلثين بحلول العام 2015 .

إذ يعتبر غسل اليدين بالصابون هو السبيل الأكثر فعالية وغير المكلف لمنع التهابات الجهاز التنفسي الحادة والإسهال التي تودي بحياة الملايين من الأطفال في البلدان النامية في كل عام وهي المسئولة عن غالبية وفيات الأطفال؛ على رغم إمكانية إنقاذ الحياة إلا أن غسل اليدين بالصابون نادراً ما يمارس من جراء الصعوبات التي تعاني منها بعض الدول.

ويهدف هذا الاحتفال العالمي بشكل رئيسي إلى تشجيع ودعم الثقافة العالمية والمحلية من غسل اليدين بالصابون، وتسليط الضوء على حالة غسل اليدين في كل بلد، بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي بشأن فوائد غسل اليدين بالصابون.

وبدأ اليوم العالمي لغسل اليدين في العام 2008 من قبل شراكة القطاعين العام والخاص العالمية لغسل اليدين بالماء والصابون وهو ما حظي بتأييد واسع من الحكومات والمؤسسات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية والشركات الخاصة والأفراد في جميع أنحاء العالم. شعار اليوم العالمي لغسل اليدين

[احمد الشريف]

اليوم هو اليوم العالمي لغسل اليدين، مناسبة لدعم الثقافة العالمية والمحلية من غسل اليدين بالصابون، لتسليط الضوء على حالة غسل اليدين في كل بلد، ورفع مستوى الوعي حول فوائد غسل اليدين بالصابون.

الصغار والكبار في جميع أنحاء العالم يحتفلون. يمكنك الانضمام اليهم في هذه الطرق:

• تنظيم أو المشاركة في يوم العالمي لغسل اليدين الحدث في مدرستك أو المجتمع.
• احتفال تقريبا على تويتر و الفيسبوك . استخدام وابحث عن الوسم # iwashmyhands.
• تلعب لعبة اغسل العالمية .
• تأكد من أنك وعائلتك تعرف متى وكيف تغسل يديك بشكل صحيح .

معرفة المزيد حول كيفية غسل اليدين يمكن أن تبقي لكم صحية وغيرها، واليوم كل يوم.


المدارس الصحية، الأشخاص الأصحاء: إنها SNAP!
هل تعلم أن تضيع أيام الدراسة ما يقرب من 22 مليون دولار سنويا نتيجة لنزلات البرد؟
زيارة www.itsasnap.org لمعرفة كيف يمكن أن تساعد في منع التغيب عن المدرسة من خلال خلق حملة غسل اليدين للمجتمع مدرستك.
CDC يعمل مع معهد الأمريكي على تنظيف المدارس الصحية، الأشخاص الأصحاء - إنه برنامج SNAP لتحسين عادات نظافة اليدين للمساعدة على منع انتشار الأمراض المعدية والحد من التغيب ذات الصلة.
كل عام، ويتم اختيار ما يصل إلى ثلاثة مدارس للاعتراف وطني لجهود الطالب المتميز لتعزيز نظافة اليدين ومكافحة العدوى. عرض الصور و مقاطع الفيديو من الفائزون بجائزة السابقة والتعرف على المشاريع الهائل الذي حصل من تقدير والوطنية.
والجوائز هي مفتوحة لجميع المدارس العامة / الخاصة K-12 في الولايات والأقاليم والقبائل وداخل الولايات المتحدة الموعد النهائي هو 1 ديسمبر 2012، وذلك بارسال بريد الكتروني الى SNAP@cleaninginstitute.org لمجموعة أدوات مجانية وتبدأ اليوم!

[احمد الشريف]

لماذا غسل اليدين؟

غسل اليدين بالماء والصابون هو "لقاح" الذي يمنع الالتهابات.

هنا لماذا: براز الإنسان هي المصدر الرئيسي لمسببات أمراض الإسهال. فهي مصدر داء الشيغيلات والتيفوئيد والكوليرا، وجميع الأمراض الأخرى الشائعة المتوطنة المعدية المعوية وبعض التهابات الجهاز التنفسي مثل الأنفلونزا والالتهاب الرئوي. ويمكن لغرام واحد من البراز البشري يحتوي على 10 ملايين فيروس والبكتيريا المليون.

يتم تمرير هذه العوامل الممرضة من مضيف المصابة إلى واحدة جديدة عبر طرق مختلفة ولكن كل هذه الأمراض ينبع من البراز. إزالة الفضلات وتنظيف اليدين بالصابون بعد الاتصال مع البراز المادية من استخدام المرحاض أو تنظيف الطفل - يمنع انتقال الفيروسات والبكتيريا والطفيليات التي تسبب أمراض الإسهال.

تدابير أخرى (مناولة الأغذية، وتنقية المياه، ومكافحة ذبابة) يكون لها تأثير على هذه الأمراض أيضا، ولكن الصرف الصحي وغسل اليدين توفير الحماية اللازمة ضد الاتصال البراز. أن تبدأ من خلال خلق حواجز الأولية لمسببات الأمراض البراز من الوصول إلى البيئة المحلية. غسل اليدين بالصابون يمنع انتقال المرض من وكلاء وهكذا يمكن أن تقلل إلى حد كبير الإسهال والتهابات الجهاز التنفسي، ويمكن أن تؤثر الجلد والتهابات العين.

تظهر الأبحاث أن الأطفال الذين يعيشون في أسر تتعرض لتعزيز غسل اليدين والصابون كان نصف معدلات الإسهال للأطفال الذين يعيشون في أحياء السيطرة. لأن غسل اليدين يمكن منع انتقال مجموعة متنوعة من مسببات الأمراض، قد يكون أكثر فعالية من أي لقاح واحد. روجت على نطاق واسع بما فيه الكفاية، يمكن اعتبار غسل اليدين بالصابون من كلقاح "افعل ذلك بنفسك". يمكن Ingraining عادة غسل اليدين إنقاذ المزيد من الأرواح أكثر من أي لقاح واحد أو تدخل طبي.



متى اغسل يدي ؟؟؟

بعد استخدام الحمام

قبل وأثناء وبعد إعداد الطعام، وخاصة اللحوم النيئة والدواجن والمأكولات البحرية

قبل وبعد وجبات الطعام والوجبات الخفيفة

قبل إدخال أو إزالة العدسات اللاصقة

بعد لمس الحيوانات أو التعامل مع المخلفات الحيوانية

بعد تغيير حفاضة

قبل وبعد رعاية شخص مريض أو المصاب

بعد تهب أنفك والسعال، أو العطس

على نحو أكثر تواترا عند أو شخص ما في منزلك مريض

في أي وقت يديك قذرة


لتعزيز غسل اليدين ولتغيير السلوك

يوصي خبراء الصحة غسل اليدين بالصابون باعتبارها العمل الرئيسية في حماية الصحة العامة لأنها الدعامة الأساسية في مكافحة العدوى. نحن حقا بعد نصيحتهم؟

الناس في جميع أنحاء العالم شطف أيديهم بالماء في الاعتقاد الشائع بأن الشطف مع الماء وحده يكفي لتنظيف اليدين لأنه يزيل الأوساخ وضوحا. لكن الشطف اليدين بالماء وحده هو أقل بكثير فعالة لإزالة الجراثيم من غسل اليدين بالماء والصابون. غسل اليدين بالصابون نادرا ما يمارس، ولكن.

ويظهر البحث أن معدلات المرصودة لغسل اليدين بالصابون في الأوقات الحرجة (بعد استخدام المرحاض أو تنظيف أسفل الطفل وقبل تناول الطعام) في جميع أنحاء العالم، في الدول الصناعية والنامية، يتراوح من صفر إلى 34 في المئة.

وتحدث نادرا انخفاض معدلات غسل اليدين بسبب عدم وجود الصابون. الصابون موجود في الغالبية العظمى من الأسر في جميع أنحاء العالم، ولكن بشكل عام يستخدم للاستحمام وغسل الملابس، وليس لغسل اليدين. نقص المياه هي عادة ليست مشكلة سواء، كما يمكن غسل اليدين بشكل فعال مع القليل من الماء، أو المعاد تدويرها. في الدراسات في جميع أنحاء العالم، وأحد الأسباب الرئيسية لانخفاض معدلات غسل اليدين بالصابون هو أن هذا ببساطة ليس عادة.

ويظل التحدي: جعل غسل اليدين بالصابون عادة في جميع أنحاء العالم والاجتماعية القاعدة.

ناقل المرض
تعلمت الدرس: الإجراءات الأساسية لعزل مواد البراز ومنعها من الوصول إلى البيئة :
التخلص من البراز بشكل كاف الكبار والأطفال و
غسل اليدين بالصابون بعد استخدام المرحاض أو تنظيف الطفل بعد التغوط.
وتنتقل أيضا بعض التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك أنفلونزا h1n1 والفيروس التاجى السارس المسببة لل، في جزء من اليدين.
غسل اليدين بالماء والصابون المناسب هو تدبيرا فعالا وقائية ضد هذه العدوى أيضا.

البراز هي مصدر مسببات الأمراض الإسهال، المجهرية "البق".
إن لم يكن التخلص منها بأمان، هذه الحشرات تدخل إلى البيئة وتنتشر ثم من قبل خ الأربعة: الذباب والأصابع والسوائل، والأسطح مثل حقول. منع انتقال هذه الطرق أمر بالغ الأهمية لمنع أمراض الإسهال. والتي من الممكن العديد من الممارسات الصحية القضاء على معظم الأمراض؟
والغليان أو تطهير المياه في المنزل لحد من الإسهال، ولكن منع من الوصول إلى مسببات الأمراض البراز من أي وقت مضى المياه المنزلية هو أفضل وأكثر احتمالا فعالة من حيث التكلفة. وبالمثل، في حين ينبغي إعادة تسخينها الأطعمة بعناية لقتل الحشرات التي تضاعفت أثناء التخزين، ومنع مسببات الأمراض من البراز الغذاء المدى هو أكثر فعالية من أي وقت مضى.
عدم القيام بذلك في النتائج العدوى الإسهال جديدة.

[احمد الشريف]

غسل اليدين يقلل من خطر الإصابة بالأمراض البكتيرية


غسل اليدين يقلل نسبة الإصابة بالأمراض البكتيرية
أظهرت دراسة طبقت على 272 شخصاً في جامعة "كوين ماري" بالاشتراك مع "كلية لندن الصحية" في بريطانيا بأن اليدين قد تكون أكثر قذارة مما تبدو.
فقد كانت النتائج قيام 91 بالمئة من الأشخاص الذين شملتهم الدراسة بغسل أيديهم بعد الذهاب للحمام فيما كانت نسبة الذين يغسلون أيديهم قبل تناول الطعام حوالي 39 بالمئة.
ومن النتائج الغريبة التي كشفتها الدراسة وجود نوع من البكتيريا على أوراق النقود وبطاقات الصرف الآلي كتلك الموجودة في المراحيض حيث يبدو بحسب رأي المشرفين على الدراسة أنها انتقلت إلى هذه البيئة بسبب إهمال بعض الأشخاص غسل أيديهم بعد استخدام الحمام والذي يمكن لو كان الاهتمام به أكثر أن يقلل معدل الإصابة ببعض الأمراض البكتيرية إلى حوالي 42 بالمئة.
ويعلق الدكتور "رون كتلر" ويشترك معه في الرأي الدكتور "فال كورتيس" وهما من المشرفين على الدراسة بقولهما بأن هذه النتائج تفسر سبب كثرة الإصابة ببعض الأمراض الفيروسية وتكررها حيث يتبين لنا وجود مستويات مدهشة من التلوث في كثير من الأشياء حولنا والتي يتعامل معها الناس بشكل يومي مما يظهر أهمية التوعية والحرص على وجوب غسل اليدين دائماً باستخدام الصابون والمطهرات حتى نتجب انتقال البكتيريا والفيروسات والإصابة بالعدوى من الأشياء التي نتعرض لها يومياً لنتجنب الكثير من الأمراض التي من الممكن الوقاية منها بتطبيق مثل هذا الإجراء السهل.

[احمد الشريف]

غسل اليدين يقلل من خطر الإصابة بالأمراض البكتيرية


غسل اليدين يقلل نسبة الإصابة بالأمراض البكتيرية
أظهرت دراسة طبقت على 272 شخصاً في جامعة "كوين ماري" بالاشتراك مع "كلية لندن الصحية" في بريطانيا بأن اليدين قد تكون أكثر قذارة مما تبدو.
فقد كانت النتائج قيام 91 بالمئة من الأشخاص الذين شملتهم الدراسة بغسل أيديهم بعد الذهاب للحمام فيما كانت نسبة الذين يغسلون أيديهم قبل تناول الطعام حوالي 39 بالمئة.
ومن النتائج الغريبة التي كشفتها الدراسة وجود نوع من البكتيريا على أوراق النقود وبطاقات الصرف الآلي كتلك الموجودة في المراحيض حيث يبدو بحسب رأي المشرفين على الدراسة أنها انتقلت إلى هذه البيئة بسبب إهمال بعض الأشخاص غسل أيديهم بعد استخدام الحمام والذي يمكن لو كان الاهتمام به أكثر أن يقلل معدل الإصابة ببعض الأمراض البكتيرية إلى حوالي 42 بالمئة.
ويعلق الدكتور "رون كتلر" ويشترك معه في الرأي الدكتور "فال كورتيس" وهما من المشرفين على الدراسة بقولهما بأن هذه النتائج تفسر سبب كثرة الإصابة ببعض الأمراض الفيروسية وتكررها حيث يتبين لنا وجود مستويات مدهشة من التلوث في كثير من الأشياء حولنا والتي يتعامل معها الناس بشكل يومي مما يظهر أهمية التوعية والحرص على وجوب غسل اليدين دائماً باستخدام الصابون والمطهرات حتى نتجب انتقال البكتيريا والفيروسات والإصابة بالعدوى من الأشياء التي نتعرض لها يومياً لنتجنب الكثير من الأمراض التي من الممكن الوقاية منها بتطبيق مثل هذا الإجراء السهل.